2014/08/09

Basma'S Zone Bookmarks of a Week

مع نهاية أسبوع وبداية أسبوع تاني، هجمع أفضل وأبرز فرص التدريب والتعليم سواء عن بعد أو في الوطن العربي أو بره مصر في بوست "منطقتي المفضلة"، هركز علي تطوير مهارات الصحفيين بشكل خاص، وبشكل عام أي مهنة أخري، من خلال توفير كتب ومواد تدريب أون لاين، فرص سفر، ووظايف، مقالات مهمة لإدارة الوقت، ووضع خطط سواء علي المستوي الشخصي أو العملي.

مش هرغي كتير بقي، واللى عنده فرصة أو معلومة عاوز يشاركها، يبعتها علي أنبوكس صفحة الفيس بوك ، أو إيميل المدونة : onmagicarpet@gmail.com

تدريب للإعلاميين في الجامعة الأمريكية في القاهرة

فرصة تدريب للإعلاميين والناشطين من المجتمع المدني من مصر و ليبيا و تونس في الجامعة الأمريكية عن السياسات الإعلامية في المرحلة الإنتقالية AUC GAPP Executive Education

الموعد النهائي للتقديم 7 سبتمبر 2014
  

 لينك الاستمارة هنا :  :http://goo.gl/oKFh5L


 دليل للصحفيين لتغطية التغير المناخي



هيفيدك لو صحفي أو مدون مهتم بتغطية قضايا البيئة في إفريقيا وخاصة التغير المناخي،.ده دليل صحفي من من إعداد اليونسكو وشبكة Internews ، هيفتح لك أفكار كتير لموضوعات متعلقة بتأثير التغيرات المناخية علي البيئة في بلدك، وبيكون فرصة أنكم تقدم شغلك في المؤتمرات الصحفية المهتمة بنوعية صحافة البيئة، أو الجوائز الصحفية من نفس الفئة.

هيفيدك لو مهتم بالتعليم الأون لاين ....كورسات عن مواضيع كتير منها البرمجة والصحافة والاقتصاد ...وبتوفرها جامعات عالمية ببلاش، ده محرك بحث زي Google تدور فيه عن الكورسات.

لينك خبر عن محرك البحث : http://goo.gl/e0SYk4

وده لينك للكورسات الخاصة بالصحافة علي المحرك http://goo.gl/pqERkI

2014/05/16

رقصة نون المكسورة عكس عقارب الساعة



في 1963 وقف الأفندي رب أسرة – من الطبقة المتوسطة- أمام زوجته زاعقا "عشت وشفت بنت ليا بتشترك في مظاهرة"، ثم جاء حذائه علي أم رأس ابنته طالبة الثانوي، ليعلمها الدرس الأهم؛ إذا خرجتي مرة أخري تهتفي "تعيش مصر حرة"، فليبقى في مخيلتها مشهد زحفها علي الأرض هربا من حذائه فيما ستكتفي أمها بالامتعاض من علي بعد، وهو يصرخ فيها "لو عملتيها مرة تانية..هقتلك".

في 2014 تقوم السيدة العجوز بسحب حفيدتها تحت قدميها، صارخة في نسوة الحارة حولها "هاتوهالي"، شارعة في جز شعرها ، وتدوس بقدمها علي رأسها عقابا علي ما وصل إليها من كلام أهل الحارة أنها حفيدتها لابنها المتوفي أقامت علاقة غير شرعية مع أحدهم. 



نصف قرن من الزمان فصلت بين عملين سينمائيين: الباب المفتوح، وفتاة المصنع، كانت كفيلة أن تخلق واقعا جديدا لحياة المرأة المصرية، تخرج معه معالجات سينمائية جديدة لما يحمله هذا الواقع من تحديات ومشكلات، ومع ذلك تبدو حياة نون النسوة في مصر وكأنها تجمدت عند تلك اللحظة التي رفع فيها الأب حذائه ليعاقب ابنته علي خروجها في المظاهرات؛ لحظة القهر الخالصة التي عاشتها ليلي ابنة الطبقة المتوسطة في ظل ثورة يوليو، وتعيشها إلهام ابنة المنطقة الشعبية والطبقة الفقيرة في ظل ثورة يناير.

فيما يجادل الكثيرون أن النسوة في بلادنا تحصلن علي حقوقهن علي مر السنوات الماضية مقارنة بالوضع آنذاك مع مطلع الحركة النسوية المصرية في القرن الماضي، جسد المبدع محمد خان في المشهد السابق لبطلة فيلمه فتاة المصنع، وضع لم يختلف البتة عن وقع الحذاء علي رأس ليلي –فاتن حمامة- في الباب المفتوح؛ إن الجنين بمجرد تحديد جنسه أنثي، ويكتمل وصوله إلي الحياة تبدأ عقارب الساعة تحسب حياتها محملة في كل ثانية بأحكام مسبقة ترسم سكناتها وحركاتها وتحد أنفاسها، وعليها أن تخضع لها وتصبح طوقا علي رقبتها، إذا ما حاولت إعادة العقارب إلي الوراء ، يضيق الخناق أكثر، ومع هذا يأت بصيص الأمل من القلة الناجية التي مزقت ذلك الكتاب المقدس الذي يفرض عليها مطابقة أفعال المرأة مع  توقعات المجتمع، وصنعن الحياة بغزل دقيق ومتناغم رغم تشابك الكثير من الخيوط.

بالطبع لن أجادل أن الأحكام المسبقة في مجتمعنا لا تفرق بين رجل وامرأة، وأن كلا من يولد، ومعه قائمة الأوامر والنواهي الخاصة التي تمليها عليه الأسرة والمدرسة والكنيسة أو المسجد، ثم مدراء العمل، ثم رفقاء الحياة، ودواليك حتى تواري الثري، ولكن ألا تحمل كرومسوم Y، فهذا يعني أن الأنثى لها حظ الذكرين من القهر والألم والسحق، وهذا لا يقتصر علي طبقة بعينها، حيث عايشته مع نساء يحملن الدكتوراه والماجستير، وآخريات يعملن خادمات.

من دفتر أحوال القهر في الألفية الثالثة، الختان تلك العادة المستمرة منذ آلاف السنوات وتصدر حكما مسبقا علي الفتاة أنها ستقطع في المعصية، وغطاء الشعر الذي تحول من فريضة دينية إلي طلب شرط اجتماعي للزواج والحصول علي صك رضا المجتمع بأنك حظيت بلقب "البنت المحترمة"، الطلاق ذلك الحل الديني لاستحالة العشرة بين زوجين، الذي تصبح بعده المرأة لو أقدمت علي  اتخاذه لا سمح الله، "سكند هاند" أو مستعملة، وإذا رغبت في الزواج مرة أخري ولها أطفال، تصبح امرأة شهوانية، فضلا عن أن المعيشة بعيدا عن أهلك سبب كافيا للظن في سوء سلوكك وأن هناك من لا يسيطر علي رغباتك الجنسية الجامحة.

مصيبتنا أن تلك الأحكام لا يقف فقط علي إصدارها الرجال، بل تجد النساء أكثر حرصا علي الخوض في أعراض من يجدهن ناشزات عن كتابهن المقدس؛ فوالدة ليلي في البيت المفتوح كانت النموذج المستكين أمام قهر الزوج، وتقدم له مبررات علي تحكمه في حياتهم، وجدة هيام ونساء الحارة نموذج سافر آخر عن من ينفذ العقوبة فورا في بنت متهمة بسوء  السمعة، دون إعطائها ولو حق المرافعة.



في تلك الصورة القاتمة، تجد من يدفع عنها الظلم، ولكن استجابتها تتوقف علي ما تبقي لها من إرادة لم تطلها يد القهر المجتمعي؛ فقد رأيت فتيات في العشرين سُلبت أرواحهن في قهر بدأ مع التحكم في سلوكهن وعلاقتهن بالله ثم حرمانهن من التعليم أو إجبارهن علي دراسة معينة، ثم اختيار زوج بعينه، وعندها توقفت عن حكمي المتعجرف ضدهن بأنهن لم يستجبن لنصائحي المعلبة عن الانطلاق والتحرر. لكن علي الجانب الآخر، كان هناك حسين عامر، ذلك المناضل الوطني الذي أحب ليلي، فكتب إليها متفهما خوفها منه بسبب تجربتها السابقة التي انتهت بخيانة حبيبها لها، فقال لها : "أنا أحبك وأريد منك أن تحبينى، ولكنى لا أريد منك أن تفنى كيانك فى كيانى ولا فى كيان أى أنسان. ولا أريد لك أن تستمدى ثقتك فى نفسك وفى الحياة منى أو من أى أنسان. أريد لك كيانك الخاص المستقل، والثقة التى تنبعث من النفس لا من الاخرين". تلك الكلمات المنمقة الرائعة عبرتها عنها بطريقتها أم هيام، سيدة من الطبقة الفقيرة وتزوجت مرة أخري بعد وفاة والد هيام، عندما وقفت تدافع عن ابنتها أمام زوجها وأخواتها حاملة سكينة، صارخة فيهم "اللى هيجي جنب بنتي هقطعه".



كانت هيام من المحظوظات التي وجدن الإرادة لتنسج حياتهن رغم الوجع، فحققت نذرها ورقصت في فرح من أحبته وخيب ظنها مسببا لها في فضيحة وسط حارتها، في مشهد عبقري يحاكي مشهد رقصة سعاد حسني بدلا من أمها الراقصة في "خلي بالك من زوزو"، لم تخش هيام المعازيم والعريس والعروسة، فقط وقفت علي أناملها ترقص علي وقع الموسيقي محاولة إعادة الساعة إلي الوراء مرة أخري، لاستعادة كرامتها التي ذُبحت علي معبد السمعة والفضيحة.





                              


2014/04/25

An Arabic answer to ”Why must I marry?




While the Western world was busy with marriage equality in 2013, in the Egyptian society where I come from, a woman is still defined by marriage and little else. You are either married, divorced, a future bride if you’re young (under 23), an old maid if you’re over 25, a mother to smart kids, or a wife to a successful doctor or lawyer.

Unfortunately, this attitude isn’t exclusive to the lower income or lesser educated classes, it is something we all share, with few exceptions. The 21th century Egyptian society generally considers marriage a top priority for women, even for those single by choice.

Being single around here isn’t something you can brag about, as you would when getting an engagement ring. It becomes a circus when girls compete about who would get married first, sometimes even between sisters. When, reluctant to join the ranks of conformity, you ask people “why should I be worried and get into this social party to be Mrs. Someone?”, here are the most common answers offered by women and men in equal measure:

1. You can’t be independent

A woman needs a man to spend money on her, and a man needs a woman to cook, take care of the house and clear up his mess.

2. It is a duty you owe to your family

Your dad and mom are looking forward to being grandparents ever since you were little, how long will they have to wait for their dream to come true?!

3. The world is too messy to face it alone

When you get older you will realize what a cruel world we live in, so it is much better to be with someone who will be responsible for you, fighting everyday for your wellbeing and survival.

4. It is an achievement, if you don’t have any other

As a woman, you don’t need to spend your time on a career or a craft to feel accomplished, all that society asks of you in order to become a successful woman is to get a handsome guy who would achieve things for the both of you.

5. The clock is ticking

You should run around like a headless chicken the moment you check your watch and realize that you are still single at 25 or 30, because your chances to find a guy to get you pregnant vanish.
Above were some of the told or untold reasons for why marrying right now is a must for me and every other unwed woman out there. What no one tells us women or men is that one should marry only in one case: if you find someone who you love and respect, someone that reciprocates your feelings and expectations. As simple as that sounds, it isn’t something that happens by pushing a button.

I live in a culture that doesn’t praise taking the time to discover your personality and what your mission in life is. Thinking is almost a sin here. People usually see a single girl as an annoying person who reminds them that there is a time-out option for figuring out who I am and what I do in the world, and that I can wait till I become a good partner ready for a healthy relationship.

Finally, here is my Arabic answer to why I might marry someday:

1. To be with a man who respects my interests.
2. To succeed with a man, not over him.
3. To create good memories and share our legacy with our children.

Even if this won’t happen, even if I will not meet this guy, I will continue to live my life as I should: feeling free, doing well, being loved.
When in doubt, I often hear these words in my head: “Every woman has an opportunity to fulfill a golden role in life, it is not simple but it is available, it is up to you.” The credit for this quote goes to a wonderful gentleman, Ali Faramawy.


It is up to you.

 * This article appeared on the new issue of Marie Magazine & Aspire woman initiative website.


2014/04/17

يوم أكلت الأقلية الأغلبية...والعكس صحيح



(1)

"لم نكن بشرا عاديين..كنا علي هيئة كلاب مسعورة" بنبرة هادئة يصف أحد المجرمين في الإبادة الجماعية برواند يوم قتل عادي خلال  100 يوم من  الحرب أهلية بين عرقي التوتسي والهوتو، يقولون عنها "أفظع إبادة جماعية في التاريخ الحديث"، ولكن هذا الكلب المسعور لم يعد يحمل صفة مجرم، فهو يجلس اليوم بعد مرور 20 عاما بجوار ضحيته  التي قتل زوجها واثنين من أبنائها وقد حصل علي الصفح!.

ما الذي يجعل مصري يهتم أو ينظر إلي إرث إفريقيا السوداء؟! – عادة ما نمشي في الحياة بزهو حضارة لم نصنع فيها إنشا منذ مئات السنوات، لسان حالنا "لدينا من الدروس والعبر والتاريخ ما تجعل جيراننا في القارة السمراء يتعلمون منها".

ماذا تعرف عن إفريقيا غير أن إسرائيل تتحالف معها ضدنا، وأنها بلاد حروب ومرض وتخلف؟.

(2)

في 14 أغسطس 2013 في ميدان رابعة العدوية، آلات القتل حصدت في عدة ساعات في رواية وزارة الصحة 333 روحا، وفي رواية الإخوان ما لا يقل عن 2000، وفي رواية مبادرة ويكي ثورة 908 روحا.

في 1994 في رواند، خلال مائة يوم حصدت آلات القتل 800 ألف روحا، وملايين المشردين.

(3)

دائما ما كان يعجز عقلي عند الملايين الذين أزهقت أرواحهم جراء تصارع عطشي السلطة من أمثال هتلر في حربيين عالميتين. كان السؤال بلا إجابة دائما: كيف سمح العالم المتحضر بأن تتكرر وحشية الإنسان البدائي في القرن العشرين؟

أدركت مؤخرا أنه عندما كنت في الخامسة من عمري، سمح العالم المتحضر مرة أخري بقتل  الرضع والأطفال وذويهم في معركة عرقية في تلك البلدة الإفريقية، عندما قتلت الأغلبية الأقلية، متهمة الأقلية بقتل رئيس البلاد المنتمي لعرقهم من خلال إسقاط طائرته. 


(4)

"سامحونا لكوننا تتوسي ولكننا لن نكون بعد الآن" كانت نداءات الأطفال التوتسي لقاتليهم من الأغلبية، هكذا روت أحد الناجيات تفاصيل يوم قتل عادي، يعود إلي عشرين عاما مرت علي الإبادة الجماعية، بينما يجلس بجوارها قاتل منحته عفوها.

"علي أسوار جامعة القاهرة، المعارك مستمرة، حصدت 14 قتيلا، و اليوم حاملا أقلام وأوراقي إلي أرض المعركة، لم أدرك أن الرصاص سينفذ هذه المرة إلي صدري، لم يفرق العسكري الأسود بيني وبين من يعتقد أنهم أعداء الوطن" كلمات من خيال الكاتب علي لسان الصحفي خالد حسين أثناء توجهه إلي المستشفي عقب إصابته في الاشتباكات أمام جامعة القاهرة.

(5)

 يوم حكمت الأقلية التوتسي رواندا في بداية القرن العشرين، كانت الأغلبية تعاني، حتى أطاحت الأغلبية بالحكم الملكي التوتسي في 1959، وظل الصراع قائما بينهم، بعد فرار الأقلية خارج البلاد وتكوين مجموعة متمردة غزت البلاد مرة أخري عام 1990، ثم وقعت اتفاقية سلام 1993.

في نوفمبر 2012، ومن خلف أسوار الاتحادية، أدار رئيس البلاد ظهره إلي  المحتجين الغاضبين ضد إعلانه الدستوري ، ومن علي نفس أسوار القصر قسم رئيس كل العباد البلاد، عندما  خرج يحي مؤيدي إعلانه الدستوري من المحتشدين أمام الاتحادية، فتأكد لنا حكم الأقلية للأغلبية.


 (6)

"اقتلوا الصراصير" هتافات تعالت بها أصوات الهوتو وهم يهجمون علي سيارات يؤمنها الضابط السنغالي  باي ديانغ لنقل من معه من التتوسي إلي المطار.

"اقتلوا جنود الطاغوت" جملة من خيال كاتبها ربما تصف لحظة إنهاء الخدمة العسكرية لمجموعة من ذوي الحظ التعس علي يد الجهاديين في سيناء، بعد صلاتهم الفجر.

 (7)

رئيس الأقلية يشكل لجنة تقصي حقائق في قتل ثوار 25 يناير، ويحفظ التقارير في الأدراج، وفي المقابل تحضر دائما في خطاباته كلمة "الفلول" محملا إياهم الحروب الخفية ضد حكمه الجديد.

جاءت 30 يونيو والثوار تصالحوا مع "الفلول"، للإطاحة بديكتاتورية الأقلية، كثر الحديث عن عدم أخذ كل المنتسبين لنظام مبارك بجريرته.

قٌتل من قٌتل من الأقلية خلال ثمانية أشهر، وأعلن رئيس الأغلبية الجديدة وزارة لتحقيق العدالة الانتقالية يرأسها كهل في أرذل العمر، ولجان تقصي حقائق واحدة تلوا الأخرى تٌشكل في أعقاب سقوط ضحايا وقتل من الجانبين، ولم يٌعرف الجاني بعد.

(8)

إذا جاءت القصة الرواندية الحزينة في إحدى الكتب المدرسية المصرية مصحوبة بالجملة الشهيرة –الدروس المستفادة- ماذا ستكون؟، وهل ستكون علي بعض صفحات منها قصة مذبحة رابعة، وعلي أي لسان ستروي للأجيال القادمة؟

الدرس الأهم: المصالحة تلك الكلمة البغيضة التي يستنكرها حماة الدولة الوطنية ضد دعاة الدولة الإسلامية، والتي رفضها الإسلاميين يوما ضد كل من يثبت صلته بنظام مبارك، هي ما ساعدت  أقلية وأغلبية الروانديين علي التعافي، فكما قالت الناجية السابقة "لقد تعلمنا الغفران في حلقات علاج"، درجة التسامح تفاوتت من أحد لآخر كما جاء في القصة المصورة لجريدة نيويورك تايمز التي جمعت بين جناة وضحايا الإبادة، في صور جمعتهم معا كان البعض يتحدث في حميمة أمام الكاميرا، وآخرين لم يستطيعوا أكثر من الاعتدال في جلسه التصوير.

يوم يَعترف من لوثت يداه بدماء الطرف الآخر قائلا بوضوح لضحيته "كانت مهمتنا ألا نبقي أحد علي قيد الحياة"...ستتحقق العدالة الانتقالية دون وزارة.



2014/02/22

Basma’s Weekend Bookmarks

Every Weekend I try to pick up top bookmarks of many links I check daily. Given to the nature of my journalistic work, I have subscribed to hundreds of newsletters, so my weekend bookmarks would cover different aspects of life. Finally, I hope you find Basma’s weekend bookmarks useful and funny.

1- 4 Books Every Entrepreneur Must Read

This article is an amazing advice for everyone, not only entrepreneur, I have checked out First Things First, and it is a quite useful for time management.

http://www.entrepreneur.com/article/228231 

2- Secrets to Being a Productive Entrepreneur  

I am  fan of info graphics and here is stunning usage of this technique to help entrepreneurs to be more pro-active, a good job from.  

http://www.entrepreneur.com/article/230606

        3- Facebook’s massive WhatsApp buy

A big business happened this week, Face book bought a startup app by 19$.

 

4- Is There One Ukraine?

Ukraine is on the fire, political situations is getting complicated recently and moving rapidly, but you need to know the background of this crisis. This is article would provide you in-depth read of the Ukrainian crisis.


5- 9 Ways to Lose the Woman You Love…For Good.

Dear Man,

it is for you :), and Don’t Take everything as an attack on your character.